لمّا حدا من المؤيدين لبشار الأسد (سمسار وزير الداخلية وحماية المستهلك - 2015) وهو عم يتفاخر من شباك الوزارة (مبنى هيئة تخطيط الدولة) بتحليق الطيران الحربي فوق سماء دمشق وتنفيذها لعدة غارات في وضح النهار ويخبرك إنو كل أهل جوبر إرهابيين وهنن سبب هذا الخراب والدمار لذلك لازم "ينحرقوا" بصوته الخشن (بِدْهِن حِرية ..؟) هون بتعرف كيف انتزعت صفة الإنسانية عن قلب هذا المؤيد وكيف يسببلك خذلان بانعدام الأخلاق وشرخ بيننا كسوريين في المستقبل بعد سقوط هذا المجرم.