محمد مسلماني – داريّا

أنا ما بستغرب من بعض المؤيدين الببغائيين يعملوا أي شي، يكذبوا وينكروا ويظللوا الحقائق ليضلوا يشاركوا النظام المجرم بهالمهزلة السّخيفة يلي مسمينها مقاومة وممانعة ومكافحة الإرهاب، وحرب كونية.

كيف يللي بيتسخدم السّلاح الكيماوي ضد الأبرياء، بيكون مقاوم.

أطفال ونساء وشباب ورجال ماتت خنقاً داخل بيوتهن ... كيف بيكونوا إرهابيين.

 

محمد مسلماني – مساعد جراح في المشفى الميداني – داريّا